السبت، 14 أغسطس 2010

ابراهيم والنمرود



عندما اشتكى أهل العراق ابراهيم الى الملك النمرود بن كنعان عن تحطيم بوخليل أصنامهم , أتى النمرود ب بوخليل(عليه السلام)

و قال : انت ليش شايف نفسك ؟؟

رد ابراهيم : أنا موشايف نفسي أستغفرالله

قال النمرود: و منو الله هذا الي تزعم وجوده ؟

رد بوخليل : الله هو ربي الذي يحيي و يميت

حكره النمرود بزاوية وقال : أنا أحيي وأميت

فأتى النمرود بشخصين وقتل واحد و عفى عن الآخر

توهق بو خليل !!

قال : انزين يعني صايدني يا أبو النماريد (بحكم الميانة)

أنا ربي الذي أعبده يأتي بالشمس من المشرق فات بها من المغرب ان استطعت !!

توهق بو النماريد

و نزلت الآية في وقت لاحق عندما اشتهى محمد أن يؤلف آية

وقال : أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّي الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنْ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنْ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ . سورة الحمار .. عفوا سورة البقرة

....................................................


حسنا اذا كانت هذه الأسطورة حقيقة أي الواقعة و قصة ابراهيم مع النمرود

فذلك يوضح لنا بأن بوخليل كان أكبرمخرف والنمرود رغم حكمه و جاهه الا انه كان حمار (اسمحلنا يا بوالنماريد فأنت حاكم قوي لكنك غبي يا حبيبي)

حجة بوخليل بأن الله ربه يأتي بالشمس من المشرق فاتي بها من المغرب

طيب

لماذا لم تقل له يا نمرود يا عزيزي العين لا تعلو على الحاجب

وهل ربك يا بوخليل يستطيع أن يأتي بها من المغرب الآن !!؟

أووبببااااااا !!!!!!


فاتتك يا أبو النماريد

أو لم تفتك

المخرج كان عايز كده

فبهت الذين كفرواااااااا

أعزائي هذه القصة لطالما استشهد بها المؤمنون (المسلمون خاصة) على صدق النبوة وخزعبلاتهم

و دوخونا بسالفة النمرود و حجة ابراهيم

لو كنت مكان النمرود لقلت لبوخليل : قل خعاخع (أصعب من سؤال ابراهيم)


والعقل المستعان




الاثنين، 2 أغسطس 2010

كيف تصبح مليونيراً في خمس خطوات


كيف تصبح مليونيراً في خمس خطوات

1-غترة أو جماغ البسام

2-دشداشة قصيرة

3- بشت أجار من سوق المباركية

4- تقف أمام المرآة

5-تردد : أنا أعلم مالا تعلمون



مبروك





علماء الإسلام الأجلاء يسكنون القصور



والعقل المستعان